أرشيفات التصنيف: غير مصنف

ماذا قدم الشباب لمصر ؟ محمد صبحي يسأل ونحن نجيب

“إن أفضل من يحكم مصر هو الرجل العسكري” تلك هي المقولة الأشهر التي إعتاد المواطن المصري البسيط على ترديدها بالرغم من أن مصر لم يحكمها منذ بداية التراجع والإنهيار “على كافة الأصعدة” في عام 1952 وحتى يومنا هذا سوى “عساكر” بما في ذلك العام الوحيد الذي حكم البلاد فيها د.محمد مرسي “صورياً” كأول عروسة ماريونيت مدنية منتخبة.

متابعة قراءة ماذا قدم الشباب لمصر ؟ محمد صبحي يسأل ونحن نجيب

قانون الكيانات الإرهابية “المصري”… يا عزيزي كلنا إرهابيون

نشرت الجريدة الرسمية أول أمس الثلاثاء مرسوماً بالقانون رقم 8 لسنة 2015 المتعلق بالكيانات الإرهابية والذي صدر عن عبد الفتاح السيسي رئيس السلطة التنفيذية والقائم بأعمال السلطتين التشريعية والقضائية “لحين إشعار آخر” ، وعلى الرغم من فشل جميع الإتفاقيات الدولية في وضع تعريف واضح للإرهاب إلا أن مؤسسة الرئاسة المصرية نجحت أخيراً في وضع لائحة من 24 فعلاً تتسبب في وضع من هم بها على قوائم الإرهاب.

فعلى سبيل المثال وليس الحصر يصنف إرهابياً كل فلاح يقوم بحرق قش الأرز !! وكل “مزنوق” دفعه المرض وعدم توفير الدولة لحمامات عامة إلى قضاء حاجته على أحد الأسوار “وكم هم كثر” !! وهذا كله بحسب نص القانون في مادته الأولى بأن يصنف كل من يلحق الضرر بالبيئة، أو بالمواد الطبيعية “إرهابياً”.

ليس هذا فحسب فمن عبقرية القانون أنه يدين مؤسسات ووزارات بل وأشخاص في السلطة الحالية بممارسة الإرهاب في نصوص عدة إذ يصنف كل من  يؤذي الأفراد، أو يلقي الرعب بينهم، أو يعرض حياتهم، أو حرياتهم، أو حقوقهم، أو أمنهم للخطر “إرهابياً” في إشارة صريحة لقتلة شهداء الدفاع الجوي وشهداء المظاهرات المعارضة للنظام ومكممي الأفواه وفاتحوا أبواب المعتقلات لكل صاحب رأي أو فكر معارض لنظام الحكم القائم ،كما يصنف كل من يلحق الضرر بالأموال “إرهابياً” في إشارة واضحة لأصحاب القرارات الإقتصادية السيئة التي تؤدي يومياً لإنخفاض سعر الجنيه أمام العملات الأجنبية الأخرى مما أفقده قيمته ،أيضاً يتم تصنيف كل من يمنع أو يعرقل عمل دور العبادة “إرهابياً” ولنا في قرار منع آلاف المساجد الصغيرة من إقامة صلاة الجمعة مثالاً ،هذا بالإضافة للعديد والعديد من النصوص التي تمثل إتهاماً مباشراً وصريحاً للوزارات والمؤسسات الأخرى بالإرهاب لسنا في حل من ذكرها الآن.

هذا ولم يكتفي الإعلام الموالي للسلطة بمباركة هذا القانون فحسب بل تخطى بعضهم كل ذلك وراح إلى الترحم على السنوات التي مرت من عمر البلاد دون  صدور مثل هذا القانون العبقري الذي فشل في إصداره مبارك والسادات مدعين أن صدور هذا القانون في عهد السادات كان بمثابة حائط الصد المنيع أمام إغتياله فيما كان صدوره في عهد مبارك ضامناً لمنع إندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير المجيدة.

فماذا لو إستجابت الأقدار لمريدي هذا القانون وعاد بنا الزمان إلى الوراء قليلاً !!!! وما هي ردود الأفعال التي كانت ستصدر من مفكري ومثقفي هذا العصر ،هل إذا ما تم إقرار مثل هذا القانون في الثمانينيات لرأينا رائعة إحسان عبد القدوس “يا عزيزي كلنا لصوص” وقد تحولت إلى “يا عزيزي كلنا إرهابيون” !!! أم أننا كنا سنرى المبدع وجيه أبو ذكري وقد خط قلمه في “ضد الحكومة” الجملة الشهيرة التي أطلقها الفنان الراحل أحمد ذكي في الفيلم الذي يحمل نفس إسم الرواية “ضد الحكومة” صارخاً مستصرخاً ضمائر المصريين “كلنا إرهابيون .. كلنا إرهابيون … لا أستثنى أحداً .. حتى بتبولنا على الحوائط” ؟؟

غير أنني أثق يقيناً في أن خالد الذكر الراحل نزار قباني لم يكن ليترك إقرار مثل هذا القانون يمر دون الإشارة إليه في قصيدته الرائعة “أنا مع الإرهاب” قائلاً:

متهمون نحن بالإرهاب

إن نحن سرنا في شوارع مصر

أو إنتقدنا يوماً جينرالات القصر

أو لم نمارس المحن .. متنحنحين جميعاً 

هاتفين .. تحيا مصر

تحيا مصر .. تحيا مصر

الأزمة اليمنية .. طريقان لا ثالث لهما

في نبأ عاجل أذاعت وكالات الأنباء خبراً مفاده خروج الرئيس اليمني المستقيل عبد ربه منصور هادي من منزله بصنعاء ووصوله إلى مدينة عدن وذلك على الرغم من وضعه رهن الإقامة الجبرية ومحاصرة منزله بميليشيا جماعة الحوثي المددجة بالأسلحة الثقيلة ،وفي تطور سريع للأحداث صرح الحوثيون للعديد من وكالات الأنباء أن خروج منصور تم من دون علمهم على الرغم من محاصرتهم لمقر إقامته بصنعاء فيما يفتح باب التكهنات حول الطريقة التي خرج بها منصور من منزله بدون أن يراه أو يعترضه أحد مسافة 360 كيلو متر وهي المسافة الواصلة بين مدينتي صنعاء وعدن على الرغم من الإنتشار القوي لميليشيا الحوثيين في صنعاء وإحكام قبضتهم العسكرية عليها!!!!

ليظل السؤال الحائر هل خرج عبد ربه منصور من منزله مستعيناً بطاقية الإخفاء كعبد المنعم إبراهيم في فيلمه الشهير “سر طاقية الإخفاء” ؟؟ ،أم أنه تنكر في زي “بهانة” كمحمد سعد في فيلم كتكوت أثناء هروبه من “البرايصة” ،أم أن عبد ربه 2015 هو هو عبد ربه 1959 في فيلم “إسماعيل ياسين في البوليس السري” والذي قرر الهروب بالسلم “وأخد السلم معاه فوق”.

لا أستطيع الإدعاء أننا أمام “فيلم هندي” فقد تقدم الهنود كثيراً وتأخرنا نحن كما لا يمكنني أن أقارن بين هذا الفيلم الهابط وأفلام السبكي لأن المقارنة قطعاً ظالمة ،ولكن ما أستطيع أن أجزم به أن الجميع في الداخل والخارج بات يرى فى المواطن العربي من السذاجة ما يدفعهم لتصدير تلك السيناريوهات الهابطة إليه.

وبعيداً عن طريقة الخروج “الشيطانية” لهادي من صنعاء فإن الكارثة الحقيقية تكمن في تحول ميادين ثورة 11 فبراير من الهتاف للثورة ومبادئها من عيش وحرية وعدالة إجتماعية إلى الهتاف لشرعية هادي “المصطنعة” التي أضاعت جميع مكتسبات الثورة اليمنية.

عاد عبد ربه منصور من جديد للظهور على الساحة فهلل وبارك الكثيرون تلك الخطوة ظناً منهم أن في عودة هادي لسدة الحكم إنتصاراً وعودة للشرعية المزعومة ، غير أن عودته ما هي إلاعودة عروسة ماريونيت للظهور من جديد على خشبة المسرح.

ولكن هل يكون دور هادي في المرحلة المقبلة هو دور البطولة المطلقة “شكلياً” والتي قد يجسدها لعشرات السنوات المقبلة تحت ذريعة الاستقرار والأمن والأمان وتحجيم دور عصابات الحوثي “ديكورياً” ووقتها لن يعلو أمام هذا الصوت أي صوت آخر يدعو للحرية أو العدالة الإجتماعية أو التداول السلمي للسلطة في اليمن ،أم أن دور هادي الحقيقي سيكمن في تقسيم اليمن نحو يمن “حوثية” ويمن “شرعية” ،وفي كلا السيناريوهين اللذين لا ثالث لهما نجح النظام العالمي في توجيه الضربة القاضية للثورة اليمنية بمشاركة جميع أطياف الشعب اليمني وبمباركة جميع التيارات والحركات السياسية هناك على الرغم من تفاهة السيناريو الذي إنطوى على الجميع والذي لم يعد ينقصه قبل كتابة كلمة النهاية سوى أن يطل علينا الفنان الراحل إسكندر منسي بجملته الشهيرة في فيلم إسماعيل يس في البوليس السري “يا خسارة يا أستاذ منيجي”.

 

 

الأزمة اليمنية .. طريقين لا ثالث لهما

عن الضربة الجوية المصرية لليبيا .. تصدق سلخت قبل ما أدبح

حينما أسترجع ذكريات الماضي تأخذني ذاكرتي حيث مرحلة التعليم الإبتدائي وما تضمنه منهج اللغة العربية من بعض الدروس التي حملت عناوين كـ هيا بنا نلعب وهيا بنا نلعب وهيا بنا نعمل ،ربما لم تعد تلك المناهج مناسبة للأوضاع الحالية ولا المستقبلية في ظل التدني الذي أصاب جميع مناحي الحياة.

متابعة قراءة عن الضربة الجوية المصرية لليبيا .. تصدق سلخت قبل ما أدبح

ممر الموت “شركة مساهمة عسكربوليسية”

أرواح جديدة تصعد إلى بارئها ولكن هذه المرة خارج الحدود وتحديداً في ليبيا على يد تنظيم مجهول النشأة والهوية والإنتماء والتبعية ،جريمة لا تختلف كليةً عن جرائم القتل المنظمة التي تحدث يومياً بحق المواطنين داخل حدود البلاد فالقاتل واحد على مدار أكثر من ستين عاماً أصبح خلالها أرخص ما في البلاد أرواح مواطنيه ،فربما لو عدنا إلى الوراء إسبوعاً واحداً لرأينا رأي العين جريمة مكتملة الأركان من محرض وقاتل ومبرر ومحصن من العقوبة لكل من سبقوا ،جريمة في حق مستقبل هذه البلاد التي أصابها من التخلف والتأخر ما جعلها في مؤخرة الأمم عبر ستة عقود من الزمان تولى إدارتها مجموعة من المنتفعين والعملاء ممن لم يسعوا ولو مرة واحدة للعمل على رفعتها أو الإهتمام بمستقبلها قدر إهتمامهم بتثبيت أركان حكمهم فيها لجني القدر الأكبر من المكاسب.

لم تعد القضية الآن قضية إرهاب أو تطرف قدر ما أصبحت معاداة لكل ما هو حالم ،فلم يسمع العالم قط عبر تاريخه عنا قدر سماعه أخيراً عن فخر الصناعة المصرية في الوصم بالإرهاب ،فهنا يتهم بالإرهاب كل من تظاهر وخرج إلى الشارع في مسيرات تعبير عن الرأي ،يتهم بالإرهاب كل من آمن بالديمقراطية المصنعة أمريكياً ،يتهم بالإرهاب كل من تطرب أذناه لمحمد عبد الوهاب حينما تغنى بنشيد الجهاد ،يتهم بالإرهاب كل من دندن بأغنيات الحرية ولو على سبيل التسلية أثناء الإستحمام وهذا أضعف الإرهاب ،يتهم بالإرهاب كل من صلى أربع ركعات في المسجد أو لم يصليها وإكتفى بالصلاة على النبي عبر ورقة صغيرة يعلقها على الجدران أو زجاج السيارات ، وأخيراً وليس آخراً يتهم بالإرهاب كل من قرر الذهاب إلى ملعب من ملاعب كرة القدم لتشجيع فريقه ،ربما كانت تمثل تلك المباراة لهم الفرح بالعودة إلى المدرجات بعد غياب طويل ولكن أي فرح هذا الذي قد يسمح به تجار الموت ،فكيف يمر يوم عليهم ولم يتذوقوا دماء المصريين التي باتت مستباحة لهم ،شباب لم تتجاوز أعمارهم الثلاثين وأطفال لم تتخطى سنوات حياتهم الثامنة عشرة فبأي ذنب قتلوا غدراً وخسة ،هل أزعج الطغاة أهازيجهم ؟؟ هل أرق مضاجع عتاة الإجرام أحلامهم ببطولة ؟؟ هل أصبح إدمانهم لرائحة الدماء لا شفاء منه بعد أن فاق إدمان المخدرات ؟؟ هل وهل وهل ويظل السؤال الأكثر أهمية ملقياً بظلاله علينا هل تخطينا مرحلة تطهير الداخلية وأصبحنا قاب قوسين أو أدنى من المطالبة بقطع دابرها ؟؟؟.

إرتقى شهداء مجزرة الدفاع الجوي ،الذين لم يكونوا أول الشهداء ولن يكونوا آخرهم فسماسرة الموت يعملون بهمة ونشاط داخل البلاد وخارجها ولكن عزاؤنا الوحيد أن شهدائنا اليوم في رفقة أفضل من رفقتنا ودار خير من دارنا فدار حق وعدل وسلام ،فيما نظل نحن الأحياء الأموات رهينة بيد نظام دموي فاشي فاشل سيذكرهم التاريخ دائماً بالفشل في إقامة مشاريع تصب في فائدة المواطنين فلا ممر للتنمية أقاموا ولا ممر قناة السويس أفلحوا ،ولن يرتبط ذكرهم تاريخياً سوى بمشروع  ممر الموت “شركة مساهمة عسكربوليسية” كأكبر موردي الأرواح إلى الدار الآخرة فهي الصناعة الوحيدة التي أتقنوها ولن يكتب لهم الإستمرار في الحكم بدونها.

جتكوا نيلة

منذ أن بدأت إجراءات محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي وأنصار الشرعية “كما يطلق عليهم” يطالبون بإعطاءه الفرصة بالتحدث من خلف قفصه الزجاجي ربما حنيناً من بعضهم لخطبه الماراثونية التي إنقطعت عنهم منذ أن تم عزله وربما إعتقاداً من البعض الآخر بأن لدى مرسي الكثير والكثير من الأسرار التي ستقلب الطاولة على النظام العسكري الحاكم في صورة جنرال القوات المسلحة عبد الفتاح السيسي.

متابعة قراءة جتكوا نيلة

ما بين عمر بن الخطاب وعمر جابرييل باتيستوتا 1400 عام

“اللهم أعز الإسلام بأحد العمرين” ربما كانت تلك الدعوة التي دعى بها نبي الرحمة ربه بغية نصرة دينه في مهد دعوته وقت أن كانت الدعوة إلى الإسلام لا تزال في طور السرية وللسعي في إجتياز تلك المرحلة دعى سيد الخلق ربه بأن يدعمه بإسلام سيدنا عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام.

متابعة قراءة ما بين عمر بن الخطاب وعمر جابرييل باتيستوتا 1400 عام

الصمت في حرم صاحبة الفستان الأخضر

لم تكن مثل باقي البنات التي تكتظ بهم قاعة العرس الذي لبى دعوة حضوره في اللحظات الأخيرة ،إجتذبت عيناه من دون سابق إنذار وأخذ يتتبع خطاها من دون أن تلحظ نظراته ،كانت رائعة في فستانها الأخضر هكذا كان يقول على الرغم من أنه لا يذوب عشقاً في هذا اللون إلا أن إرتادئها له جعل منه لوناً محبباً إلى قلبه ،سهر الليالي حالماً في صورتها التي حفرها في خياله وعلى الرغم من هذا لم يسعى إطلاقاً لمصارحتها بما يجول في خاطره من ناحيتها وظل محتفظاً بتلك المشاعر الجياشة في أعماق أعماق قلبه .

متابعة قراءة الصمت في حرم صاحبة الفستان الأخضر

حوار صحفي مع أم الأسد

ربما حلم الكثير من الصحفيين بإجراء حوارات صحفية مع رؤساء دول عظمى ،كما راود آخرون الحلم بإجرائهم تلك الحوارات مع رياضيين عالميين أو نجوم مجتمع ،فيما إحتلم الكثيرون أثناء حلمهم إجراء حوارات صحفية مع نجمات إغراء أو مع راقصات من النوع الفتاك ،غير أن ما أصابني من حلم ليلة أمس ربما لا يمكنني نسيانه على الإطلاق ولو مرت السنوات تلو السنوات فقد حلمت بإجراء حوار صحفي مع والدة الرئيس المصري ، كانت مقابلتها رائعة ولا عجب في هذا فقد كنت في ضيافة أم “أم الدنيا” وحتى لا أطيل فى التشويق أترككم مع هذا الحوار الشيق الذي قمت بإجراءه في حلمي مع تلك السيدة الرائعة التي أنجبت لمصر كما يحلو لمحبيه ان يطلقوا عليه “أسد مصر”.

متابعة قراءة حوار صحفي مع أم الأسد

نورت مصر

مصر شمس الحضارة دائمة الإشراق .. مصر الأمن والإستقرار والتجانس بين الأعراق .. مصر ليست كسوريا أو ليبيا أو العراق .. في إطار حملة “نورت مصر” أكتب رسالة إلى صديق لك من دولة أجنبية تدعوه فيها لزيارة مصر واصفاً له إياها حيث ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على عقل ولا قلب بشر .

كان هذا هو السؤال الأول من إمتحان اللغة العربية للمرحلة الثانوية والخاص بالتعبير والذي ما إن قرأه الطالب حتى جال في خاطره نصائح مدرس اللغة العربية والتي كان يعيدها عليهم مراراً وتكراراً: “إكتبوا الى بتشوفوه حواليكم ،إكتبوا من المعلومات الي بتقرأوها من الكتب وبتطالعوها عبر صفحات الجرائد والمجلات المتخصصة ،إطلقوا لخيالكم العنان ،فسؤال التعبير هو السؤال الوحيد ربما في جميع المناهج الدراسية الذي يرتكز على الإبتكار والثقافة والمهارة لا على الحفظ والصم وصولاً إلى تفريغ المعلومات عبر أوراق الإجابة”.

إلتقط الطالب قلمه وشرع في كتابة موضوع التعبير المطلوب مستجمعاً معلوماته والنقاط المضيئة التي تضمن له الحصول على الدرجة الكاملة في سؤال التعبير وخط إجابته كالتالي:

متابعة قراءة نورت مصر